Bismillahirrohmaanirrohiim
Download Aplikasi persembahan PISS-KTB dan Islamuna 👉 Download!

0695. Tupai atau BAJING Apakah Halal ??

PERTANYAAN :
Salam. Mau nanya hukumnya tupai / bajing. Soalnya jawaban yang saya terima ada dua versi : Halal karena termasuk mamalia dan Haram karena ia memiliki taring yang tajam. silahkan jawabannya. [Ismael Kholilie].
JAWABAN :
Wa'alaikumussalam. Di kalangan Madzaahib al-Arba'ah dan Syafi'iyyah sendiri binatang ini memang diperselisihkan kehalalannnya :
1.Kalangan Hanafiyyah : Mengharamkan
2.Kalangan Hanabilah : Sebagian Ulama mengaharamkan sebagian menghalalkan
3.Kalangan Syafi’iyyah : Pendapat yang shahih menghalalkan pendapat lainnya mengharamkan.
Ada pendapat hewan yang memiliki taring tapi ia bukan predator hukumnya halal, terus bagaimana menanggapi keharaman gajah ? bukannya meski bukan predator gajah tetap haram karena ia memiliki taring / gading ? Perbedaannya taring yang terdapat pada TUPAI (menurut yang menghalalkannya) tidak untuk menyerang binatang lainnya tidak seperti yang terdapat pada gajah, karenanya sebagian pendapat yang menyatakan gajah halal menyatakan taring yang terdapat pada gajah biasanya hanya digunakan untuk menyerang anak sapi / unta. Wallaahu A'lamu Bis Showaab. [Masaji Antoro].
- Al-Fiqh al-Islaam II/9 :
( الحنابلة والحنفية - قالوا : يحرم أكل السنجاب والسمور والفنك " بفتح الفاء والنون " ) وهما نوعان من ثعالب الترك والفنك " وهوحيوان يؤخذ من جلده الفرو لنعومته
- Al-Majmuu’ alaa Syarh al-Muhadzdzab IX/12 :
(وأما) السمور والسنجاب والفنل بفتح الفاء والنون والقاقم بالقافين وضم الثانية والحواصل ففيها وجهان (الصحيح) المنصوص أنها حلال
- Hasyiyah al-Bujairomi IV/305 :
ويحل أيضا السنجاب وهو حيوان على حد اليربوع يتخذ من جلده الفراء
- Hasyiyah al-Jamaal alaa al-Manhaj X/442 :
وذهب النجم ابن قاضي عجلون إلى تحريم السنجاب وألف فيه رسالة معترضا فيها على الكمال بن أبي شريف قولا وفعلا وقد عارض الكمال برسالة مثلها ولم أقف على هاتين الرسالتين لكن وقفت على رسالة لأبي حامد المقدسي ذكر فيها المقالتين ا ه شوبري قوله هو مقتضى كلام الرافعي إلخ هو المعتمد وقوله لكن صحح في أصل الروضة إلخ قال شيخنا م ر المعتمد خلاف ما في أصل الروضة ا ه
- Al-Masaail al-Imaam Ibn Hanbal II/843 :
1 الصحيح في المذهب الشافعي: أن السنجاب حلال، فيحل جلده، وفي وجه في المذهب: أنه حرام. انظر: المجموع 9/12.
وفي المذهب الحنبلي وجهان في السنجاب: أحدهما: يحرم. صححه في الرعاية الكبرى، وتصحيح المحرر، واختاره أبو يعلى. والثاني: لا يحرم، مال إليه ابن قدامة وغيره.
انظر: المغني 8/592، الفروع 2/667، 668، الإنصاف 10/362.
- Hayaat al-Hayawaan al-Kubroo I/405 :
السنجاب: حيوان على حد اليربوع، أكبر من الفأر، وشعره في غاية النعومة، يتخذ من جلده الفراء، يلبسه المتنعمون. وهو شديد الحيل، إذا أبصر الإنسان صعد الشجرة العالية، وفيما يأوي ومنها يأكل. وهو كثير ببلاد الصقالبة والترك، ومزاجه حار رطب، لسرعة حركته عن حركة الإنسان. وأحسن جلوده الأزرق الأملس وقد أحسن القائل:
وكلما ازرق لون جلدي من البر د تخيلت أنه سنجاب
وحكمه: حل الأكل لأنه من الطيبات. وقال بتحريم أكله القاضي من الحنابلة، وعلله بأنه ينهش الحيات، فأشبه الجرذ. واستدل الجمهور بأنه يشبه اليربوع، ومتى تردد بين الإباحة والتحريم غلبت الإباحة، لأنها الأصل وإذا ذكي السنجاب ذكاة شرعية، جاز لبس فرائه، وإن خنق ثم دبغ جلده، لم يطهر شعره على الأصح كسائر جلود الميتة، لأن الشعر لا يتأثر بالدباغ، وقيل: يطهر الشعر تبعاً للجلد، وهي رواية الربيع الجيزي عن الشافعي، ولم ينقل عنه في المهذب سوى هذه المسألة. وهذا الوجه صححه الأستاذ أبو إسحاق الإسفراييني، والروياني، وابن أبي عصرون، واختاره السبكي وغيره، لأن الصحابة قسموا في زمن عمر رضي الله تعالى عنه الفراء المغنومة من الفرس، وهي ذبائح مجوس.
- Al-Majmu’ IX/14 :
(أما) الاحكام فقال الشافعي يحرم أكل كل ذى ناب من السباع وكل ذى مخلب من الطير للحديث قالوا والمراد بذى الناب ما تيقوى بنابه ويعدو على الحيوان كما ذكره المصنف فمن ذلك الاسد والفهد والنمر والذئب والدب والقرد والفيل والببر - ببائين موحدتين - الاولى مفتوحة والثانية ساكنة وهو حيوان معروف يعادى الاسد ويقال له أيضا الفرائق - بضم الفاء وكسر النون - فكل هذه المذكورات حرام بلا خلاف عندنا إلا وجها شاذا في الفيل خاصة أنه حلال حكاه الرافعى عن الامام أبى عبد الله البوسنجى من أصحابنا وزعم أنه لا يعدو من الفيلة إلا العجل المغتلم كالابل والصحيح المشهور تحريمه
- Al-Majmu’ IX/17 :

(ومنها) الفيل وهو حرام عندنا وعند أبى حنيفة والكوفيين والحسن * وأباحه الشعبى وابن شهاب ومالك في رواية حجة الاولين أنه ذو ناب