Bismillahirrohmaanirrohiim
Download Aplikasi persembahan PISS-KTB dan Islamuna 👉 Download!

6091. HUKUM MENKONSUMSI DAGING GAJAH HALALKAH ?

PERTANYAAN :


Asalamualaikum, para kiayi / mujawib yang saya hormati, mau tanya halal kah daging gajah ? [Saepulloh Bin Hasdi].

JAWABAN :

 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
Dalam Kitab Hayatul Hayawan kubro juz 2 Syaikh Kamaluddin Addumairi menyebutkan :

(الحكم) يحرم اكل الفيل على المشهور.وعلله فى الوسيط بأنه ذو ناب مكادح أي مغالب مقاتل.( حياة الحيوان الكبرى،المجلد الثاني)

Hukum makan daging gajah menurut pendapat yang masyhur adalah haram. Menurut kitab Alwasith, 'illatnya adalah karena ia mempunyai taring untuk melukai / mengalahkan musuh / untuk membunuh.

Diriwayatkan daging gajah haram menurut Syafi'iyyah, Abu Hanifah, 'ulamaa kuffah dan Alhasan. Namun Asysya'biy, ibn Syihab dan Malik membolehkan. Dan ada qoul syadz (pendapat menyimpang) dari syafi'iyah yang menghalalkannya. والله اعلم بالصواب
Wallohu a'lam. [Abd Jabbar, Nusyur Jauhari, Muh Jayus Kang Rasjid].

Referensi :

[النووي ,المجموع شرح المهذب ,9/17]
(فَرْعٌ) فِي أَنْوَاعٍ اخْتَلَفَ السَّلَفُ فيها (منها) القرد وهو حَرَامٌ عِنْدَنَا وَبِهِ قَالَ عَطَاءٌ وَعِكْرِمَةُ وَمُجَاهِدٌ ومكحول والحسن وابن خبيب الْمَالِكِيُّ
وَقَالَ مَالِكٌ وَجُمْهُورُ أَصْحَابِهِ لَيْسَ بِحَرَامٍ (وَمِنْهَا) الْفِيلُ وَهُوَ حَرَامٌ عِنْدَنَا وَعِنْدَ أَبِي حَنِيفَةَ وَالْكُوفِيِّينَ وَالْحَسَنِ  وَأَبَاحَهُ الشَّعْبِيُّ وَابْنُ شِهَابٍ وَمَالِكٌ فِي رِوَايَةٍ حُجَّةُ الْأَوَّلِينَ أَنَّهُ ذُو نَابٍ

[مجموعة من المؤلفين، الموسوعة الفقهية الكويتية، ٢١٣/٢٩]
قَال النَّوَوِيُّ: فِي بَابِ الأَْطْعِمَةِ: وَجْهٌ شَاذٌّ أَنَّ الْفِيل يُؤْكَل لَحْمُهُ، فَعَلَى هَذَا إِذَا ذُكِّيَ كَانَ عَظْمُهُ طَاهِرًا (4) .

[النووي ,المجموع شرح المهذب ,9/230]
(فَرْعٌ) مَذْهَبُنَا الْمَشْهُورُ أَنَّ عَظْمَ الْفِيلِ نَجِسٌ سَوَاءٌ أُخِذَ مِنْهُ بَعْدَ ذكاته أو بعد مَوْتِهِ وَلَنَا وَجْهٌ شَاذٌّ أَنَّ عِظَامَ الْمَيْتَةِ طَاهِرَةٌ وَسَبَقَ بَيَانُهُ فِي بَابِ الْآنِيَةِ وَسَبَقَ فِي بَابِ الْأَطْعِمَةِ وَجْهٌ شَاذٌّ أَنَّ الْفِيلَ يُؤْكَلُ لَحْمُهُ فَعَلَى هَذَا إذَا ذُكِّيَ كَانَ عَظْمُهُ طَاهِرًا وَالْمَذْهَبُ نَجَاسَتُهُ مُطْلَقًا وَلَا يَجُوزُ بيعه ولا يحل ثمنه وبهذا قال طاووس وَعَطَاءُ بْنُ أَبِي رَبَاحٍ وَعُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ وَمَالِكٌ وَأَحْمَدُ وَقَالَ ابْنُ الْمُنْذِرِ وَرَخَّصَ فيه عروة بن الزبير وابن سريج قَالَ ابْنُ الْمُنْذِرِ مَذْهَبُ مَنْ حَرَّمَ هُوَ الْأَصَحُّ

كفاية الأخيار
ويحرم من السباع ما له ناب قوي يعدو به ويحرم من الطيور ماله مخلب قوي يجرح به . كل ما كان من السباع له ناب يعدو به على الحيوان ويتقوى به فيحرم كالأسد والفهد والنمر والذئب والدب والقرد والفيل والتمساح والزرافة وابن آوى لأنه عليه الصلاة والسلام [ نهى عن أكل كل ذي ناب من السباع ] أخرجه الشيخان وغيرهما لأن هذه الأنواع تعدو بنابها طالبة غير مطلوبة كما قاله الشافعي رضي الله عنه وقال أبو إسحاق : لأنها لا تأكل إلا من فريستها ولهذا لا يحرم الضبع والثعلب ونحوهما لفقد هذين المعنيين وفي وجه يحل الفيل وفي آخر يحل التمساح وفي آخر يحل ابن آوى وفي آخر تحل الزرافة

[النووي ,المجموع شرح المهذب ,9/17]
( ﻭﻣﻨﻬﺎ ‏) ﺍﻟﻔﻴﻞ ﻭﻫﻮ ﺣﺮﺍﻡ ﻋﻨﺪﻧﺎ ﻭﻋﻨﺪ ﺃﺑﻰ ﺣﻨﻴﻔﺔ ﻭﺍﻟﻜﻮﻓﻴﻴﻦ ﻭﺍﻟﺤﺴﻦ  ﻭﺃﺑﺎﺣﻪ ﺍﻟﺸﻌﺒﻰ ﻭﺍﺑﻦ ﺷﻬﺎﺏ ﻭﻣﺎﻟﻚ ﻓﻲ ﺭﻭﺍﻳﺔ ﺣﺠﺔ ﺍﻻﻭﻟﻴﻦ ﺃﻧﻪ ﺫﻭ ﻧﺎﺏ

روضة الطالبين
وَيَحْرُمُ أَكْلُ كُلِّ ذِي نَابٍ مِنَ السِّبَاعِ ، وَذِي مِخْلَبٍ مِنَ الطَّائِرِ . وَالْمُرَادُ : مَا يَعْدُو عَلَى الْحَيَوَانِ وَيَتَقَوَّى بِنَابِهِ ، فَيَحْرُمُ الْكَلْبُ وَالْأَسَدُ وَالذِّئْبُ وَالنَّمِرُ وَالدُّبُّ وَالْفَهْدُ وَالْقِرْدُ وَالْفِيلُ وَالْبَبْرُ . قُلْتُ : هُوَ الْبَبْرُ - بِبَاءَيْنِ مُوَحَّدَتَيْنِ - الْأُولَى مَفْتُوحَةٌ ، وَالثَّانِيَةُ سَاكِنَةٌ ، وَهُوَ حَيَوَانٌ مَعْرُوفٌ يُعَادِي الْأَسَدَ ، وَيُقَالُ لَهُ : الْفُرَانِقُ بِضَمِّ الْفَاءِ وَكَسْرِ النُّونِ . وَاللَّهُ أَعْلَمُ .  وَاخْتَارَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْبُوشَنْجِيُّ مِنْ أَصْحَابِنَا مَذْهَبَ مَالِكٍ ، فَقَالَ : يَحِلُّ الْفِيلُ ، [ ص: 272 ] وَقَالَ : لَا يَعْدُو مِنَ الْفِيَلَةِ إِلَّا الْفَحْلُ الْمُغْتَلِمُ كَالْإِبِلِ . وَالصَّحِيحُ : تَحْرِيمُهُ .

المجموع شرح المهذب
( أَمَّا الْأَحْكَامُ ) فَقَالَ الشَّافِعِيُّ : ( يَحْرُمُ أَكْلُ كُلِّ ذِي نَابٍ مِنْ السِّبَاعِ وَكُلِّ ذِي مِخْلَبٍ مِنْ الطَّيْرِ لِلْحَدِيثِ ) قَالُوا : وَالْمُرَادُ بِذِي النَّابِ مَا يَتَقَوَّى بِنَابِهِ وَيَعْدُو عَلَى الْحَيَوَانِ كَمَا ذَكَرَهُ الْمُصَنِّفُ ، فَمِنْ ذَلِكَ الْأَسَدُ وَالْفَهْدُ وَالنَّمِرُ وَالذِّئْبُ وَالدُّبُّ وَالْقِرْدُ وَالْفِيلُ وَالْبَبْرُ بِبَاءَيْنِ مُوَحَّدَتَيْنِ الْأُولَى مَفْتُوحَةٌ وَالثَّانِيَةُ سَاكِنَةٌ ، وَهُوَ حَيَوَانٌ مَعْرُوفٌ يُعَادِي الْأَسَدَ وَيُقَالُ لَهُ [ ص: 16 ] أَيْضًا الْفُرَانِقُ بِضَمِّ الْفَاءِ وَكَسْرِ النُّونِ فَكُلُّ هَذِهِ الْمَذْكُورَاتِ حَرَامٌ بِلَا خِلَافٍ عِنْدَنَا 

LINK ASAL :
https://free.facebook.com/groups/196355227053960?view=permalink&id=3468552616500855