Bismillahirrohmaanirrohiim
Download Aplikasi persembahan PISS-KTB dan Islamuna 👉 Download!

4004. KENAJISAN AIR KENCING KUCING

PERTANYAAN :

Sudah menjadi maklum yang namanya kucing kencing sembarangan, termasuk kadang kencing di body sepeda motor jika dalam keadaan musafir, pasti dong tidak bisa dielakkan itu bau kencing kucing. Pertanyaan : Apakah air kencing kucing tersebut najis ma'fu / najis mutawassithoh ? [Pakdhe Jevry Azd Olivee].

JAWABAN :

Termasuk najis mutawasithoh. Selain pada najisnya anjing dan babi ( mugholladzoh ) dan najisnya bayi laki-laki yang kurang umur 2 tahun yang belum makan apa-apa kecuali ASI ( mukhoffafah ) maka najisnya dilarikan ke najis mutawasithoh ( tengah-tengah). Wallohu A'lam. ( Sunde Pati, Wong Gendeng, Ghufron Bkl )

- http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php :

ﺛﻢ ﺫﻛﺮ ﺍﻟﺜﺎﻟﺚ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﺍﻟﻨﺠﺎﺳﺔ ﺍﻟﻤﺘﻮﺳﻄﺔ ﻭﻫﻲ ﻣﻨﻘﺴﻤﺔﻛﻤﺎ ﻗﺒﻠﻬﺎ ﺇﻟﻰ ﻋﻴﻨﻴﺔ ﻭﺇﻟﻰ ﺣﻜﻤﻴﺔ ، ﻭﻗﺪ ﺷﺮﻉ ﻳﺘﻜﻠﻢ ﻋﻠﻰﺫﻟﻚ ﻓﻘﺎﻝ ( ﻭﻣﺎ ﻧﺠﺲ ﺑﻐﻴﺮﻫﻤﺎ ) ﺃﻱ ﻏﻲﺭ ﺍﻟﻜﻠﺐ ﻭﺑﻮﻝﺍﻟﺼﺒﻲ ﺍﻟﻤﺘﻘﺪﻡ ( ﺇﻥ ﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﻋﻴﻨﺎ ) ﺑﺄﻥ ﻛﺎﻧﺖ ﺣﻜﻤﻴﺔ ،ﻭﻫﻲ ﻣﺎ ﻻ ﻳﺪﺭﻙ ﻟﻬﺎ ﻋﻴﻦ ﻭﻻ ﻭﺻﻒ ، ﺳﻮﺍﺀ ﺃﻛﺎﻥ ﻋﺪﻡ ﺍﻹﺩﺭﺍﻙ ﻟﺨﻔﺎﺀ ﺃﺛﺮﻫﺎ ﺑﺎﻟﺠﻔﺎﻑ ﻛﺒﻮﻝ ﺟﻒﻓﺬﻫﺒﺖ ﻋﻴﻨﻪ ﻭﻻ ﺃﺛﺮ ﻟﻪ ﻭﻻ ﺭﻳﺢ ﻓﺬﻫﺐ ﻭﺻﻔﻪ ﺃﻡ ﻻ ، ﻟﻜﻮﻥﺍﻟﻤﺤﻞ ﺻﻘﻴﻼ ﻻ ﺗﺜﺒﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﻨﺠﺎﺳﺔ ﻛﺎﻟﻤﺮﺁﺓ ﻭﺍﻟﺴﻴﻒ( ﻛﻔﻰ ﺟﺮﻱ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﻋﻠﻴﻪ ) ﻭﺇﻥ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﺑﻔﻌﻞ ﻓﺎﻋﻞ ﻛﻤﻄﺮﻭﻟﻮ ﺳﻚﻳﻨﺎ ﺳﻘﻴﺖ ﻭﻫﻲ ﻣﺤﻤﺎﺓ ﻧﺠﺴﺎ ﻓﻼ ﻳﺤﺘﺎﺝ ﺇﻟﻰ ﺳﻘﻴﻬﺎﻣﺎﺀ ﻃﻬﻮﺭﺍ ﺃﻭ ﻟﺤﻤﺎ ﻃﺒﺦ ﺑﻨﺠﺲ ﻓﻴﻄﻬﺮ ﺑﻐﺴﻠﻪ ﻭﻻ ﺣﺎﺟﺔﻹﻏﻼﺉﻩ ﻭﻻ ﻟﻌﺼﺮﻩ ( ﻭﺇﻥ ﻛﺎﻧﺖ ) ﻋﻴﻨﺎ ﺳﻮﺍﺀ ﺃﺗﻮﻗﻒﻃﻬﺮﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﻋﺪﺩ ﺃﻡ ﻻ ، ﻭﻫﻲ ﻣﺎ ﻧﺠﺲ ﻃﻌﻤﺎ ﺃﻭ ﻟﻮﻧﺎ ﺃﻭ ﺭﻳﺤﺎﻛﻤﺎ ﻳﺆﺧﺬ ﻣﻦ ﺗﻌﺮﻳﻒ ﻧﻘﻴﻀﻬﺎ ﺍﻟﻤﺎﺭ ( ﻭﺟﺐ ) ﺑﻌﺪ ﺯﻭﺍﻟﻬﺎ( ﺇﺯﺍﻟﺔ ﺍﻟﻄﻌﻢ ) ﻭﺇﻥ ﻋﺴﺮ ﺯﻭﺍﻟﻪ ﻟﺴﻬﻮﻟﺘﻪ ﻏﺎﻟﺒﺎ ﻓﺄﻟﺤﻖ ﺑﻪﻧﺎﺩﺭﻫﺎ ﻻ ﺳﻴﻤﺎ ﻭﺑﻘﺎﺅﻩ ﻳﺪﻝ ﻋﻠﻰ ﺑﻘﺎﺋﻬﺎ

- Alfiqhu Almanhajiy :
الفقه المنهجي على مذهب الإمام الشافعي
النجاسة المتوسطة: وهي غير الكلب والخنزير، وغير بول الصبي الذي لم يطعم إلا لبن، وذلك مثل بول الإنسان، وروث الحيوان، والدم. وسميت متوسطة لأنها لا تظهر بالرش، ولا يجب فيها تكرار الغسل إذا زالت عينها بغسلة واحدة

- Mughnil Mukhtaj :

.مغني المحتاج إلى معرفة ألفاظ المنهاج * – (1 / 400)
ثم شرع في القسم الثالث من النجاسة ، وهي المتوسطة فقال ( وما تنجس بغيرهما ) أي الكلب ونحوه وبول الصبي المذكور ( إن لم تكن عين ) أي عينية بأن كانت حكمية ، وهو ما تيقن وجودها ولا يدرك لها طعم ولا لون ولا ريح ( كفى جري الماء ) على ذلك المحل إذ ليس ثم ما يزال ، والمراد بالجري وصول الماء إلى المحل بحيث يسيل عليه زائدا على النضح ، ولو عبر بما قدرته لكان أولى وأقرب إلى مراده ، إذ لا يلزم من نفي العين نفي الأثر ( وإن كانت ) عينية ( وجب ) بعد زوال عينها ( إزالة الطعم ) وإن عسر ؛ لأن بقاءه يدل على بقاء العين ، ووجب محاولة إزالة غيره ( ولا يضر بقاء لون ) كلون الدم ( أو ريح ) كرائحة الخمر ( عسر زواله ) فيطهر للمشقة ، بخلاف ما إذا سهل فيضر بقاؤه لدلالة ذلك على بقاء العين ( وفي الريح قول ) أنه يضر بقاؤها كسهل الزوال . قال في البسيط : هذا في رائحة تدرك عند شم الثوب دون ما يدرك في الهواء ، وفي اللون وجه كذلك فترتكب المشقة في زوالهما ( قلت : فإن بقيا ) بمحل واحد ( معا ضرا على الصحيح والله أعلم ) لقوة دلالتهما على بقاء العين .

LINK ASAL :
www.fb.com/groups/piss.ktb/934180123271463/

www.fb.com/notes/936149433074532